هل فكرت أن تعتذر يوما أم أخذك الكبرياء و حب الذات ومنعك هذا كله
من أن تعتذر لأغلى الناس عن خطأ فعلته تجاههم انتبهت له أم لم تنتبه
وأخذتك الأيام والليالي ومرت ومر معها قطار الزمان
ووجدت نفسك بدأت تفقد عزيزا وغاليا,,
أعلم أنه ليس من السهل أن نقدم على الاعتذار وأن الكثيرين يرون فيه ضعفاً
ولكنه في الحقيقة منتهى القوة والتغلب على الذات وكثيرا منا يستصعب هذه الكلمة " أنا آسف "
فهي كالسهم إذا خرجت في وقتها للشخص الذي أخطأنا في حقه
سيكون لها دوي قوي داخل نفسه وسيذوب أي غضب أو ضغينة من الطرف الذي أخطأنا في حقه..
لكي نستطيع أن نتعايش مع مجتمعنا ولا نفأعلم أنه ليس من السهل أن نقدم على الاعتذار وأن الكثيرين يرون فيه ضعفاً
ولكنه في الحقيقة منتهى القوة والتغلب على الذات وكثيرا منا يستصعب هذه الكلمة " أنا آسف "
فهي كالسهم إذا خرجت في وقتها للشخص الذي أخطأنا في حقه
سيكون لها دوي قوي داخل نفسه وسيذوب أي غضب أو ضغينة من الطرف الذي أخطأنا في حقه..
لكي نستطيع أن نتعايش مع مجتمعنا ولا نفقد من نحب، يجب اننعلم فنون الاعتذار
ودعونا نقولها هنا
أنا آســـــــف/ ــهــ